منتدى الماجستير الأول في الجزائر

عزيزي الزائر نرحب بك في منتدى المتميزين ويشرفنا أن تنظم إلى أسرتنا فتفيد وتستفيد.

المدير العام للمنتدى : م.بوعكاز

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى الماجستير الأول في الجزائر

عزيزي الزائر نرحب بك في منتدى المتميزين ويشرفنا أن تنظم إلى أسرتنا فتفيد وتستفيد.

المدير العام للمنتدى : م.بوعكاز

منتدى الماجستير الأول في الجزائر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

هنا تجد كل ما يتعلق بمسابقات الماجستير في مختلف الشعب بالاضافة إلى حلول نموذجية لامتحانات الماجستير المقترحة في الجامعات الجزائرية


3 مشترك

    من طلبة الماجستير إلى السيّد: رئيس الجمهورية

    etudiante
    etudiante


    عدد المساهمات : 21
    تاريخ التسجيل : 03/09/2010
    العمر : 40
    الولاية : تيبازة

    من طلبة الماجستير إلى السيّد: رئيس الجمهورية Empty من طلبة الماجستير إلى السيّد: رئيس الجمهورية

    مُساهمة  etudiante الأحد 20 فبراير - 12:05

    إلى السيّد: رئيس الجمهورية

    الموضوع: تظلّم و مناشدة


    سيدي الرئيس
    إيمانا منا باهتمامكم العميق بأبنائكم الشباب عامة و طلبة الجامعة خصوصا، لم نجد بدّا من اللجوء لكم بعد الله، لأجل إنصافنا من الجور الذي لحقنا بسبب بعض القرارات التي يتخذها بعض المسؤولين في حقنا.
    نحن طلبة النظام الكلاسيكي و الذين يمثلون شريحة كبيرة داخل الجامعة الجزائرية نعاني الأمرّين جراء تطبيق نظام LMD . إذ أنّ هذا النظام سيؤدي بتدمير مستقبل طلبة النظام الكلاسيكي الذين فقدوا كل الحقوق بسببه. سيدي الرئيس نحن لسنا ضد هذا النظام الجديد و لكننا نرفض أن نكون ضحية له و نحن الذين عانينا الكثير من أجل الوصول إلى المرتبة التي نحن عليها الآن.
    فلقد صدر المرسوم الرئاسي رقم 315 ـ 10 المؤرخ في 13 ديسمبر 2010 و الذي كرّس هذا الظلم. إذا أنّه ساوى بين حاملي شهادة الماجستير و حاملي شهادة الماستر بالرغم من الفروقات الواضحة لا من حيث الإلتحاق و لا من حيث مدة و لا نوعية التكوين و لتوضيح الأمر سنحاول عرض المقارنة بين النظامين على النحو التالي :

    من حيث الإلتحاق:
    في الماجستير يجب أن يكون المترشح قد درس من أربع سنوات بالنسبة لحملة الليسانس و خمس سنوات بالنسبة لحملة شهادة المهندس بالأضافة الى نجاحه في مسابقة وطنية, بينما في الماستر يكفي كون المترشح درس لمدة ثلاث سنوات فقط للالتحاق المباشر دون مسابقة بالماستر.
    من حيث مدة انجاز المذكرة:
    في الماجستير يستغرق إعداد المذكرة على الأقل سنة كاملة وقد تزيد المدة بسبب بعض الإجراءات والعراقيل الإدارية من بحث عن مشرف إلى إعتماد الموضوع في مركز البحث و المجالس العلمية بينما في الماستر فالمدة تدوم سداسيا واحدا من الناحية العملية السداسي بحيث أنّ الطالب يناقش في مدة أربع أو خمسة أشهر.
    من حيث تسجيل الموضوع:
    في الماجستير لا يتم اعتماد الموضوع المراد مناقشته إلا بعد مصادقة اللجنة العلمية للقسم والمجلس العلمي للكلية بينما في الماستر لا يشترط ذلك. بل يكفي اعتماد الموضوع من الطرف اللجنة البيداغوجية للقسم.
    من حيث الإشراف على المذكرة:
    في الماجستير لابد أن يكون الأستاذ المشرف على المذكرة برتبةأستاذ محاضر 'أ' أي أستاذ متحصل على الدكتوراه وقام بأعمال علمية أخرى بعد الدكتوراه تحصل بها على التأهيل الجامعي أو أستاذ تعليم عالي. أما في الماستر فلا يشترط ذلك بل يكفي أن يكون الأستاذ برتبة أستاذ مساعد 'أ' أي ماجستير لديه التسجيل الثالث في الدكتوراه.

    من حيث عرض الموضوع على مركز البحث :
    في الماجستير لابد من تسجيل الموضوع في ال Cerist بينما في الماستر لا يشترط تسجيل الموضوع في السيرست Cerist
    من حيث أعضاء لجنة المناقشة :
    في الماجستير تعيين أعضاء لجنة المناقشة يخضع لمصادقة اللجنة العلمية للقسم والمجلس العلمي للكلية بينما في الماستر لا يشترط ذلك.
    من حيث تقارير أعضاء لجنة المناقشة:
    في الماجستير لا تتم المناقشة إلا بعد إرسال تقارير ايجابية من طرف أعضاء لجنة المناقشة وفي اغلب الجامعات تخضع هذه التقارير لمصادقة اللجنة العلمية للقسم والمجلس العلمي للكلية من يضيع على الطالب الكثير من الوقت بسبب تأخر أعضاء اللجنة في إرسال تقاريرهم أو بسبب تأخر انعقاد المجلس العلمي بينما في الماستر تتم المناقشة بدون تقارير.

    من حيث رخصة المناقشة:
    في الماجستير لا تتم المناقشة إلا بعد صدور مقرر الترخيص بالمناقشة من طرف مدير الجامعة أو من نائبه وهذا بعد ورود التقارير الايجابية من طرف أعضاء لجنة المناقشة بينما في الماستر تتم المناقشة دون مقرر أو رخصة الترخيص بالمناقشة.
    من حيث اشتراط عضو من أعضاء الجنة المناقشة من خارج الجامعة:
    في الماجستير تشترط كثير من الجامعات أن يكون أحد أعضاء اللجنة المناقشة من خارج الجامعة بينما في الماستر لا يشترط ذلك.
    من حيث عدد النسخ المسلمة ونوعيتها :
    في الماجستير يشترط تسليم 8 إلى 12 عشر نسخة حسب كل جامعة كما يشترط أن تكون النسخ مجلدة مرفقة ب CD دون أن ننسى النسخ التي تسلم للقسم ولأعضاء اللجنة قبل المناقشة بينما في الماستر لا يشترط التجليد كما لا يشترط كل هذا العدد ذلك.
    من حيث حجم المذكرة:
    في الماجستير وفي كثير من الأحيان لا تفرق بين الدكتوراه والماجستير من حيث الحجم والجودة العلمية.

    من حيث التقييم :

    في الماجستير التقييم العالي جدا بسبب نوعية الإشراف وكذا الرتب العلمية لأعضاء لجنة المناقشة فهي نفسها الرتب التي تناقش أطروحات الدكتوراه بينما في الماستر فهي تشبه إلى حد بعيد مذكرات المهندسين.
    من خلال ما سبق نلاحظ أن طالب الماجستير يعاني معاناة شديدة للحصول على الماجستير حيث تطبق عليه الإجراءات المطبقة على أطروحات الدكتوراه فكيف يسوى بين الماستر و الماجستير والظلم اشد بالنسبة لمن درس شهاد مهندس ثم الماجستير.
    سيدي الرئيس هناك شرط ثاني فرضه المرسوم و هو شرط التسجيل في الدكتوراه للتوظيف كأستاذ مساعد قسم 'ب' و الذي يشكّل عقبة في وجة حملة شهادة الماجستير كما أنه شرط غير معقول للأسباب التالية:

    - أنّ التسجيل في الدكتوراة سوف لن يكون من الآن و صاعدا بغرض إعداد بحث علمي سليم بل سيكون من أجل إستيفاء هذا الشرط فقط لأجل التوظيف.
    -أنّ الطالب سيكون مجبرا على الدخول في صراع مع الوقت و مع المشرف لأجل التسجيل مما يؤثر على مستواه العلمي
    -أنّ مستوى مواضيع الدكتوراه سيكون مستوى متدنيا بسبب التسرع في اختيار الموضوع لأجل إستيفاء شرط التسجيل
    -أن المجالس العلمية على مستوى الكليّات ستكون مضطرة إلى قبول الموضوعات على مضض بسبب كثرة المواضيع.
    - أنّ الأساتذة الذين يشرفون على أطروحات الدكتوراة سيكونون تحت ضغط العمل المكثف و سيحدث نوع من عدم الإستقرار حيث أنّ المشرفين لهم سقف محدد من الطلبة الذين يشرفون عليهم و بتطبيق هذا القانون الجائر سيكون من الصعب إيجاد مشرف متفرّغ.
    -أن أغلب الطلبة الذين أنهوا الماجستير لا يعملون و البحث عن مشرف يتطلب التنقل إلى الكلية و ما سينجر عنه من تكاليف مادية لا يستطيع الطلبة تحملها.

    سيدي الرئيس أملنا فيك كبيرا لترفع عنا الظلم الذي لحقنا من جراء هذا المرسوم وإن قصدناك برسالتنا هذه فإنما لعلمنا و ثقتنا ويقيننا الكبير بأنّك سوف لن تدّخر جهدا في سبيل أبنائك وفي ألخير تفضّل سيدي الرئيس بقبول أسمى عبارات الشكر والإحترام.

    avatar
    عبد المجيد


    عدد المساهمات : 1
    تاريخ التسجيل : 02/05/2011
    العمر : 41
    الولاية : أم البواقي

    من طلبة الماجستير إلى السيّد: رئيس الجمهورية Empty إلـى السيـد: و زيـر التعليـم العالـي و البحـث العلمـي

    مُساهمة  عبد المجيد الأربعاء 11 مايو - 16:31

    لنا الشرف العظيم، نحن نخبة الجزائر من ولاية أم البواقي، أن نتقدم إلى معالي سيادتكم المحترمة بهذه الصرخة و الرسالة لنعلمكم مدى التهميش الذي نعاني منه. إننا طلبة متحصلون على شهادة الماجستير في شعبة: هندسة الطرائق تخصص: هندسة كيميائية من جامعة العربي بن مهيدي بأم البواقي. نعلمكم سيدي الوزير أننا نعاني من المحسوبية و الجهوية في عدة أشياء و بالأخص التوظيف. فخلال هذه السنوات تم توظيف عدة أساتذة في الكيمياء لكن ليسو من ذوي الاختصاص، أي الهندسة الكيميائية. مع العلم أن الجامعة تتوفر على قسم لهندسة الطرائق يضم كل من تخصص الهندسة الكيميائية و البتر وكيمياء. كما أنه هناك نقص في أساتذة هذه الاختصاصات إلا أنه تم فتح مناصب في الأعوام السابقة وأيضا خلال هذه السنة الدراسية في غير اختصاص مغايرة تمما. منها: كيمياء المواد، الكيمياء الاعضوية، الكيمياء العضوية، البلورة و غيرها. فهل يعقل أن يدرس أستاذ مختص في الكيمياء العضوية و غيرها من التخصصات مقياس ليس في مجاله، مثل مقياس الأعمال التطبيقية للبتروكيمياء أو التلوث البيئي و غيرها من المقاييس في ضل وجود المتخصصين. كما نحيطكم سيدي معالي الوزير ،أنه يتم الاستنجاد بنا من خلال العقود أو العمل كأساتذة مؤقتين و أننا في بعض الأحيان ندرس أكثر من الساعات القانونية و هذا لسد العجز خلال السداسيات الأولى فقط من السنة الجامعية و لا يتم منحنا أي ساعات أخرى في السداسيات الثانية، وإنما يتم توزيعها إما على شكل ساعات إجبارية على أساتذة بعيدين كل البعد عن التخصص أو كساعات إضافية، و يتم الاستغناء عنا بحجة أنه يجب تكملة الساعات الإجبارية لكل أستاذ مرسم أولا ثم النضر في المؤقتين ، نعم نحن مع القانون و لكن ليس من صلاحية أستاذ خارج التخصص أن يدرس مقياس ليس من أولوياته. و من الضحية إذن، نحن و الطالب معًا. حتى أنه تم الاستنجاد بنا من طرف بعض الأساتذة لكي نشرح لهم المفاهيم الخاصة باختصاصنا.
    بالإضافة إلى كل هذا، فنحن نعاني كثيرا من مشكلة تحويل الأساتذة، فبمجرد بداية فترة المسابقات الجامعية تبدأ طلبات التحويل تتهاطل من كل مكان إلى جامعة أم البواقي و هذا لأسباب عدة منها المنح و أخرى تعلمونها يا معالي الوزير. و للأسف يتم قبلوها و لو كانت في غير الاختصاص. مما يؤدي إلى نتيجة حتمية، آلا و هي عدم اقتراح أو فتح مناصب مالية جديدة لعدة سنوات دراسية بسبب اكتظاظ الأساتذة في تخصصات غير موجودة أصلا.
    و في ما يخص مسابقات التوظيف، فقد أجرينا العدة منها، حتى في الجنوب الجزائري، لكن في كل مرة نلاحظ الجهوية المفرطة أو ما أصبح يعرف بالمعريفة، فعند إجرائنا لمقابلات توظيف يقال لنا أنه يأخذ بعين الاعتبار الطلبة المتخرجون من نفس الجامعة التي تجري بها مسابقة التوظيف، و البعض الآخر من جامعات أو مراكز بحث لم يتصلوا بنا حتى ليبلغونا عن تاريخ إجراء المسابقات مع العلم أننا نشارك إلا في اختصاصنا إذا كان مطلوب ولا ندري حتى نسمع أن نتائج مسابقة معينة قد ظهرت. ألسنا كلنا أبناء الجزائر.
    أما فيما يخص البحث العلمي، فهو موجود لكن جد ضئيل نضرا لشح الإمكانيات المادية خاصة، فثملا عند مشاركتنا في الملتقيات العلمية لا يتم منحنا أي دعم مالي أو شيء أخر، إنما نشارك بمستحقاتنا الخاصة و عند الاستفسار مع المسئولين في الجامعة يقال لنا لا نملك غطاء مالي خاص بذلك. هل يعقل هذا و نحن نعاني من البطالة، فكيف يا ترى و نحن معدل أعمرنا لا يقل عن الثلاثين سنة و ما زلنا نتوكأ على أبائنـا و نحن من عائلات مدخولها جد متوسط، حتى مستحقاتنا الخاصة بساعات السداسي الأول لم نتقاضاها إلى حد الآن و هذا حتى نهاية العام الدراسي، أي شهر جويلية.
    كما أن مختبرات البحث موجودة فقط على الورق و ليست واقعية، حتى أننا لم نسجل في الدكتوراه لحد الآن بسبب عدم وجود الأجهزة الخاصة بالتخصص في ميدان احتراق البتر وكيمياويات الفريد من نوعه في الجزائر، و أنتم تعلمون سيدي الوزير مدى صعوبة المجال التطبيقي في بلادنا الحبيبة. و للأسف لم يتم حتى منح التأشيرات لبعض أساتذة الاختصاص لتشكيل فريق عمل مع أساتذة من دول الخارج.
    سيدي وزير التعليم العالي و البحث العلمي، قبل كل شيء نحن أبنائكم و أنتم الذين سهرتم على تكويننا و رقي بلادنا، نرجو منكم تفهم وضعيتنا و صرختنا هذه إلى معاليكم ولأنكم أولياء أمورنا وآبائنا قبل كل شيء. فإننا لم نجد وسيلة أخرى إلا مراسلتكم و نحن واثقون كل الثقة في حكمتكم، نطلب منكم محاولة إيجاد الحلول لكل هذه المشاكل التي نعاني منها و مساعدتنا على التوظيف المباشر و الشفاف أو الإدماج في جامعتنا أو أي جامعة من التراب الوطني ، و معالجة كل هذه الاختلالات المذكورة سابقا و مساعدتنا على البحث.
    و كل ما نتمناه، أن تتفهموا موقفنا و رسالتنا و نسأل الله أن يرزقكم الصحة و العافية و المزيد من الحكمة، و أدامكم الله في خدمة العلم و البحث.
    و في انتظار ردكم، تقبلوا منا سيدي معالي وزير التعليم العالي و البحث العلمي فائق التقدير و الاحترام و أعانكم الله على خدمة الطالب، الباحث و الأمة جمعاء، وشكرا على إسهامكم في بناء بلادنا و أدام الله الأمن و الأمان في الجزائـر الحبيبة.
    avatar
    mellah


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 27/08/2013
    العمر : 41
    الولاية : setif

    من طلبة الماجستير إلى السيّد: رئيس الجمهورية Empty بارك الله فيكم

    مُساهمة  mellah الثلاثاء 27 أغسطس - 11:34

    بارك الله فيكم

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 6 مايو - 21:20