نظرا للقوانين الوزارية الأخيرة التي أصدرتها وزارة التعليم العالي والتي تساوي مساواة تامة بين شهادة الماجستير بثقلها العلمي وكوادرها وطلبتها الأكفاء وبين شهادة الماستير التي لا تتكافأ اسا مع الماجستير لا من ناحية المضمون أو المستوى العلمي، وقد قررت الوزارة كذلك أن تتم المساواة كذلك بالنسبة لمسابقة التوظيف الخاصة بالاساتذة الجامعيين، بحيث اشترطت ان يكون المترشح حاملا لشهادة ماجستير او ماستر + تسجيل في الدكتوراه وهذا ظلم بعينه ووقته غير مناسب تماما بحيث أن طلبة الماستر يؤطرهم طلبة الماجستير في جل الجامعات الجزائرية، فضلا على أنه لا يعقل التسوية بين أصحاب شهادة الماستر (بكالوريا + 5 سنوات تعليم عالي) والماجستير (بكالوريا + 8 سنوات تعليم عالي) ووضعهم في نفس الرتبة 14 مع العلم أن طلبة الماجستير يعدون ويناقشون رسالة التخرج في حين يكتفي طلبة الماستر بمذكرة لا تتعدى من أن تكون بحثا من بحوث طلبة الماجستير في المقرر الدراسي، فهذا ظلم واستهتار بالشهادة الجامعية لا يمكن حتى مجرد تصوره في البلدان التي تحترم نفسها.
لهذا نناشد جميع طلبة النظام الكلاسيكي التكتل للدفاع عن حقوق حاملي وطلبة الماجستير، والتي سوف تكون أول خطوة لها هو انشاء لجنة للمطالبة برد الاعتبار لشهادة الماجستير والتوقف من الكذب على إخواننا من طلبة الماستر لكونه نظام فاشل لا يجادل إثنان على فشله إلا من يريد كسر ما تبقى من الجامعة الجزائرية.
إنه لا يمكن أبدا المراهنة بمستقبل حاملي وطلبة شهادة الماجستير في سبيل انجاح النظام الجديد الذي اقرته الوزارة، ولا يسمح بتاتا بتجاهل الحجم والمكانة العلمية لطلبة وحاملي شهادة الماجستير، خاصة وكلنا نعلم حجم المعاناة والكفاه الذي بذلوه في سبيل الحصول على هذه الدرجة العلمية المشرفة .
لهذا نناشد جميع الطلبة في كل الجامعات الجزائرية الإنخراط في تنسيقية الدفاع عن الماجستير والدكتوراة والتحظير لحركة احتجاجية وطنية.مع تأييدنا المطلق للمهندسين وطلبة المدارس العليا الذين يعانون من نفس المشكل.
لهذا نناشد جميع طلبة النظام الكلاسيكي التكتل للدفاع عن حقوق حاملي وطلبة الماجستير، والتي سوف تكون أول خطوة لها هو انشاء لجنة للمطالبة برد الاعتبار لشهادة الماجستير والتوقف من الكذب على إخواننا من طلبة الماستر لكونه نظام فاشل لا يجادل إثنان على فشله إلا من يريد كسر ما تبقى من الجامعة الجزائرية.
إنه لا يمكن أبدا المراهنة بمستقبل حاملي وطلبة شهادة الماجستير في سبيل انجاح النظام الجديد الذي اقرته الوزارة، ولا يسمح بتاتا بتجاهل الحجم والمكانة العلمية لطلبة وحاملي شهادة الماجستير، خاصة وكلنا نعلم حجم المعاناة والكفاه الذي بذلوه في سبيل الحصول على هذه الدرجة العلمية المشرفة .
لهذا نناشد جميع الطلبة في كل الجامعات الجزائرية الإنخراط في تنسيقية الدفاع عن الماجستير والدكتوراة والتحظير لحركة احتجاجية وطنية.مع تأييدنا المطلق للمهندسين وطلبة المدارس العليا الذين يعانون من نفس المشكل.